العلاقات هي الروابط والصلات بين شخصين أو أكثر، وتشمل مجموعة متنوعة من الأنواع مثل: العلاقات الرومانسية، والصداقات، والعلاقات الأسرية، والمهنية.
العلاقات ضرورية للتطور الاجتماعي والعاطفي للفرد، إذ توفر له الدعم والترابط، وتسهم في تحسين جودة حياته.
لأجل العلاقات، نحتفي بها كل يوم، ونجدد الحياة تفاؤلًا وسعادة.
كم مرة نثرنا الورود أمام الأحباب،
لصقل علاقاتنا بثبات، لنتوّج سعادة رغم الأوجاع والحظوظ الهشة.
تنبض قلوبنا أمانًا بلا شطآن، وراحة مع الهذيان.
فهي أشبه بالظل، يغيّر اتجاهه كل ثانية،
تحته ندوّن “للأبد”، وعندما يظهر الضوء، يتلاشى.
فترتعش عقولنا حيرةً وتعجبًا.
بعض البشر جعلنا منهم ملائكة… جعلونا “لا شيء”.
سرقنا الحزن من أعينهم، فاغتالوا أمنياتنا… واغتالونا.
تلاعبوا بعقولنا لتحقيق أهداف شخصية،
وسيطروا على حياتنا.
هناك علاقات مؤججة، متوترة أو متصاعدة، غالبًا ما تكون مشحونة بالتوتر والصراع.
نمر أحيانًا بفترات من الخلافات أو التحديات،
وطبعًا، هناك أسباب وعوامل تؤدي إلى تلك الاهتزازات.
قد تتسم هذه العلاقات بالاستياء المتبادل، وسوء التواصل، وعدم الثقة،
وقد تؤدي إلى الأذى النفسي أو العاطفي.
هي كالعلاقات “الغبية” غير الصحية، والمبنية على أفعال أو سلوكيات غير ناضجة أو غير عقلانية،
مثل: الغيرة المفرطة، أو انعدام الاحترام المتبادل، أو عدم تقدير احتياجات الطرف الآخر،
أو العجز عن التواصل الفعال وحل الخلافات بطريقة صحية.
إن العلاقات بين الناس، أشبه ما تكون بكتابة نص على قصاصة ورق،
فدروس الحياة تتطلب وضع فواصل للتنقل فيما بينها،
وصدماتها المفاجئة تجبرنا على وضع علامات التعجب…!
التعليقات 1
1 pings
رونق
2025-07-12 في 11:57 م[3] رابط التعليق
رائعة جداً متألقة كعاداتك 🤍🤍