تتماطر رسائل التهنئة الالكترونية بحلول العيد من معظم الشركات التجارية و البنوك و الاصدقاء و افراد العائلة و الجيران و القروبات . و في الواقع هذا امر جيد و طيب لانه يعمق
روح الهوية و الاحتفال بقدوم العيد .
يختلف الناس في طرق الاحتفال بالعيد طبقا ل حساب الثقافة والتقاليد، لكن هناك بعض الطرق المبهجة التي يمكن أن تجعل العيد مميزًا، ومنها:
1. **الاجتماع مع العائلة والأحباء**
- تبادل الزيارات وتبادل التهاني.
- تناول وجبة غداء أو عشاء جماعية.
2. **تبادل الهدايا والعيديات**
- إعطاء الأطفال "عيدية" (نقود أو هدايا صغيرة).
- تقديم هدايا رمزية للأصدقاء والأقارب.
3. **إظهار الفرح والبهجة**
- ارتداء ملابس جديدة أو أنيقة.
- تزيين المنزل بألوان مبهجة.
-تجديد تاثيث البيت
تنظيف و غسل البيت كاملا
4. **مساعدة المحتاجين**
- التبرع للفقراء أو إعداد وجبات لهم.
- مشاركة الفرح مع الآخرين عبر الأعمال الخيرية.
5. **الخروج والتنزه**
- الذهاب إلى الحدائق أو الأماكن الترفيهية.
- تنظيم رحلة قصيرة مع العائلة أو الأصدقاء.
- السفر لدول مجاورة
- الاكل في مطعم فخم و تناول قدح الشاي في مقهى شهير
6. **الصلاة والدعاء**
- أداء صلاة العيد و الفطور الجماعي مع ابناء الحي في ذات المسجد .
- الشكر والامتنان على النعم والدعاء للجميع بالخير و تبادل التهنئة مع ابناء الحي بعد الصلاة العيد او بعد صلاة الظهرين .
7. **النشاطات الترفيهية**
- لعب الألعاب الجماعية الورقية او الالكترونية او الذهنية
- مشاهدة أفلام ممتعة أو مسرحية مع افراد العائلة.
في نقاش عابر ، طرحت استفتاء عن انجع ادوات الاحتفال بالعيد للاطفال و الشباب المنصوح بها لدى اعضاء قروب افتراضي مكون من ٣٠٠ فرد . فكان التصويت نسبيا خجول الا ان الاعلى بنسبة تلامس ٥٠ ٪ ذهب ل خيار :
١- الذهاب بالاسرة لمسقط الرأس و الاحتفال بالعيد مع باقي افراد الحمولة حيث الملتقى السنوي
ثم من بعده و بنسبة ٢٥٪ :
اعطاء الاطفال و الشباب مبلغ نقدي مجزي ك عيدية
ثم تلاه و بنسبة ١٠٪ خيار :
توزيع هدايا مجزية ك العطور و اجهزة الكترونية حديثة
و الاقل و بنسبة صفر (٠٪) كان من نصيب الخيارات التالية :
١- الجلوس بالمنزل و اطلاق مسابقات
٢- السفر لدول مجاورة لترفيه
٣- الذهاب للسينما و مدن الترفيه المحلي
٤- تناول الطعام عند افخم مطعم بالمنطقة
ختاما ، أن تشعر بالفرح وتنشر البهجة من حولك لاسيما بين الاطفال و الشباب و كبار السن فان ذاك اصدق مصاديق العيد، اليس كذلك !